الأديب طلعت سقيرق
موضوع رائع ورغبت أن أعيد فتحه وخاصة نحن الآن على أعتاب الزحف الى فلسطيننا الحبيبة سأكون متفائلة بهذه العودة وليس على الله بكثير
فالتاريخ السياسي والثقافي والحضاري للقدس ما زال ينبض إرثاً حياً في فكر ووجدان الفلسطينيين والعرب، مسلمين ومسيحيين ينهلون منه تراثا معبقا بثقافة أجدادهم ويقتبسون هويتهم الثقافية والحضارية والإنسانية الضاربة جذورها عميقا في أغوار التاريخ.
و أن القدس تعبر اليوم عن مضمونها الوطني في الحفاظ على هويتها الثقافية الفلسطينية، وعمقها العربي الإسلامي وامتدادها الإنساني والحضاري كعاصمة العواصم العربية
نعم أستاذ طلعت كما تفضلت أنت
غصة في حلق سيئة الذكر " إسرائيل " ستبقى دون نهاية كلما فكرت أن تغير الحقيقة أو تزورها .. فالقدس مدينة الثقافة العربية على طول الخط ..وعاصمة التحدي والصمود والبرهنة على الهوية والملامح.. فالقدس هي القدس بعروبتها وأصالتها وصمودها ، كذلك كانت وستبقى إلى ما لا نهاية ..