رد: جوارح الرّمز في نار الحبّ يا وطني بقلم المختار الأحولي
الأخ المختار ,من اللياقة وأدبيات النور أن أردعليك , وثمة دافع شخصي ولعله من اقتناص نفس الثورة في نصك ,الذي لم أعرف ماذا أسميه , واختلط علي بين النثيرة , والمقالة ,والخاطرة ..
يبقى النص مميزًا, ولا يخلو من الغرابة , والفرادة ,,
وأنا شخصيًا أشعر بأنه انتهى عند ( انقرض الآن ...انقرض الآن )
وأصبح التالي عبئـًا على النص فبدأ يتخبط,و يستنسخ ذات الأفكار , والطرح الذي كنت موفقًا في طرحه في البداية كلغة شعرية , وفنية وأدبية !
أسجل إعجابي بالقسم الأول , وأراه جميلا ً...وأرجو أن يتسع صدرك لرأي , وأعتقد بأنه الأخير إن لم ترد علي واحدة بواحدة
والسابق كان من حسن الضيافة ..
جرأتك واضحة ,, وهذا يحسب لك , لكن الشعر( وإن صحت التسمية) من مهالكه الاندفاع , والمبالغات ...
ودمتم أخي
حسن
|