رد: جوارح الرّمز في نار الحبّ يا وطني بقلم المختار الأحولي
تحياي اليك أخي العزيز حسن إبراهيم سمعون . لقد قمت برد سابق ولست ادري ربما لم احسن استعمال الركن الخاص بالردود وهذا نابع من جهلي المرحلي طبعا بفنون النات وخصوصا التعامل مع المواقع الإلكترونية . وارجوا ان يبلغك ردّي هذا . رأيك أعجبني وقمت بإعادة قراءة حسب معطيات الرأي الذي بلغته لي . وأحترمه رغم تشبثي بباقي النص الشعري ووظائفه ليس المعنى وحسب وإنما حتى الوعاء الكتابي . لكنّي ربّما أشاطرك في بعض تكرار أردته لتثبيت المعنى بأشكال تتنوع للإصرار على إستفزاز القارئ وتحريضه لإتخاذ موقف ما .
شكرا أخي العزيز على الرأي الذي بادرتني به . وأذكر أنني قمت برد في خصوص موقفك من قصيدة سابقة . وأبديت موقفا من قصيدتك التي نشرتها على الموقع والتي من ذاكرتك ومذكرتك الشعرية أي من التسعينات وقبل ميلاد "الفايسبوك" . تحياتي أخي العزيز وإلى تواصل آخر قريب . إلى اللقاء
|