رد: بعد 44 عاما من النكسة: قصص أطفال وألعاب إسرائيلية تكرس أسطورة «الجيش الذي لا يقهر
أصبحت الخرائط المعتمدة في بعض الجامعات والثانويات العربية لا تتحرج من كتابة إسم فلسطين في حيز صغير من الأراضي المغتصبة ومعها إسم إسرائيل مكتو ب بالخط العريض ربما لتقول لطلابنا أن هذا هو الأمر الواقع .
أما الأقلام التي ننتظر بريقها , فلم تعد تتحدث عن العدو الصهيوني وإنما عن دولة يهودية إسمها إسرائيل .
شكرا جزيلا للحاجة ناهد على التذكير .وبارك الله فيك سيدتي الفاضلة .
|