الدار اللي هناك ، الدار الغافية على عتبات الذاكرة ، قصة جميلة جاءت بسرد مبهر جعلتنا نعيش الاحداث مع البطل وكأننا الأبطال الحقيقيين للقصة
اخي العزيز رشيد،
عشت مشاكسات البطل ولطيفة ، ركضت بين الوديان ، صعدت الجبال ، دمعت عيني للرحيل.
لقد استطعت رشيد ان تنقلني بصدق الى اماكن الأحداث وارجعتني سنيناً طويلة الى الوراء ، الى طفولتي ونهمي لقراءة القصص.
لم استطع ان اترك قصتك حتى اكملت الاجزاء كلها، وانا متلهفة لمعرفة المزيد.
في شبابي كنت نهمة لقراءة القصص ، فالقراءة هي المتنفس الوحيد لنا في ذلك الوقت ، اذكر بأنني اكملت قراءة قصة عدد صفحاتها 600 صفحة في يوم واحد ، وكنت اقوم بإعادة قراءتها بتأن مرة اخرى.
سلم قلمك رشيد ، استمتعت هنا كثيراً وفي انتظار التكملة.
مشاتل ود وورد لك ايها المبدع،
سلوى حماد