الأخت الفاضلة بوران , ربما أكون قد نظرت إلى الصورة بعين الأب المشفق , فحسب تاريخ ولادة هذا الفتى يكون أصغر من الصغير بأبنائي ,, وما يحزنني حداثة سنه , وهبوط المستوى
ويدعي الأدب , والشعر ..فهل هو شاذ عن جيل أم أننا أمام ظاهرة
جيلية شاذة ..فمن المفترض أن تكون هذه الأجيال على قدر كاف
من الأناة , والتهذيب ,والذوق ,, سيما وإنهم طلاب ثورات ..
أختي الغالية بوران لا عدمتك , وتحنانك , وطيب كلامك ,,
أيتها الحرة الكريمة .
أعزيكم يا أختي بشهداء فلسطين ,, ومن سقطوا البارحة ,,
لهم الرحمة , ولكم طول البقاء ,, وعاشت فلسطين
حسن