نحن لاهون عن زهرة المدائن ليس فقط الآن في ظل
الثورات العربية , لاهون عنها منذ أربعة وأربعين عاماً
فمتى سنهب للدفاع عنها وعن مايحصل فيها من إساءات
آخرها وضع المسجد الأقصى كخلفية لصور فاضحة ,
وحتى هذه تمر علينا مرور الكرام دو أي رد فعل سوى الكلام.
حسبنا الله ونعم الوكيل ,
أشكر مروركما , مع فائق تحياتي .