وأنا بدوري أنضم إلى كوكبة المهنئين والمهللين بعودتك أستاذ عبد الحافظ
وصدقني هي نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ما الحب إلا لنور الأدب
نور الأدب كالنيل وأنت تعرف التتمة .. أرجو أن تكون شربت كثيراً من ماء نور الأدب
أهلا بعودتك مرة أخرى ونأمل بعودة جميع من شرب من ماء نور الأدب .
