رد: غودو والسوسنات السوداء
يا لها من قصة جميلة ،
أعجبتني جدا تلك النهاية ...
لربما فجعت المرأة بضباب ما كانت تتمناه وتحلم به ،
وكانت على خلاف ما أرادت ،
ويبدو أنها لم تترك تشبثها بأنها سوف تحيي ليلة كما تريدها ،
فكثرة نكوثه بمواعيده معها
جعل نكوثه هذه المرة هو " القشة التي قصمت ظهر البعير "
ولم يعد هناك فرق مع من ستحييها !!!!
رائعة قصتك أستاذي الفاضل
استمتعت بقراءتها
وراقتني تلك النهاية
سلمت أناملك عزيزي
ودي ووردي
|