عرض مشاركة واحدة
قديم 03 / 08 / 2011, 48 : 08 AM   رقم المشاركة : [21]
خولة الراشد
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر

 الصورة الرمزية خولة الراشد
 





خولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond repute

:sm3: رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

الأخوة والأخوات والمثقفين والمثقفات...والأديب ...........
والكاتب والقارئ ..خالد مخلوف..

في البداية أريد أن أنبّه الجميع بأني لم أتورط بهذا الاستجواب، وإن كانت تلك ورطة فما أجملها من
ورطة ، بل أنتم قدَّمتــم لي "هدية كتاب وقلم" مغلف بشرائط ذهبية وعليه بطاقة باسمي الآتي من بعد "الكاتب
والقارئ"
"حسن الحاجبي" ..والله إنها أجمل ورطة .. عندما أُحاط بكتب وأقلام وحكايات ...شتّى
غير أن "شهر رمضان " جعلني ألهى.. وأسرح بفكري بعيدا عن جمال هذه الورطة
الحقيقة أن قصّتي مع الكتاب.. ليست... كقصتي مع القلم والورقة، ف الحب الأول لي كان مجرد
سطور أَنقش عليه حروفي الحرّة، وأرسم به خيالي وحُلمي ،كأن بي
أخترق الجدران وأحلّق إلى السماء وأَصل بقلمي وحروفي إلى كل ما أتمناه وأشتهي، فأمتلك المشاهد والمواقف
والتحركات.. والتي تُمَكّنني بأن أَخْلق عالم
آخر، وأسيطر عليه بجمال فكري وأسلوبي ،كانت تلك هي متعتي وذلك بأن أشكّل" خليّة ثقافية تتكون من كتاب وقلم وورقة" .. و من
خلالها أَبْني" مثلث متوازي الأضلاع يشمل كل أعمالي وهواياتي وإبداعي"
كنت أعْتبر أن" القلم والكتاب وسيلة لأن أحقق حلمي وذاتي"، كأن أسافر به إلى رحلة على شاطئ البحر
وأتسلّق بحروفي الجبال

لم يكن في مخيّلتي ولم أتوقع يوما من الأيام بأنّي سأكون قارئة وكاتبة فصيحة..
ما كنتُ أعلم هو أنني كنت أريد أن أكتب حروف حرة لا ألف فيها تخنق التاء ولا حرف يسقط من شرفتي ..
إلى أن بدأت أتعثر ..لغويا. فواجهت الصعاب ..وتسلقت الجبال الوعرة
المنقوشة ب
القواعد والأسس النحوية ،كانت تلك هي مشكلتي، فابتعدت عن القلم ،حينها أيقنت أني يجب عليَّ أن أمتدُّ
إلى دهاليز ومدن أوسع أبحث فيها عن نظم متماسكة ..
إن قصتي هي قلمي الذي وُلد معي في -السادسة عشر- من عمري ورقصتُ معه- رقصة
الحُب والخيال والعمر- فحلَّقت بفكري للغيوم المتراكمة، لأكتب الخواطر.. وأنثر
الحروف فتمطر
الكلمات على دفاتري وسطوري بكثافة متدفقة ... وأنتج عمل أدبي يبقى خالداً

قصتي عندما كتبت "الرسائل الأدبية في الحب "وجمعتها في لفائف .. وزخرفت بها صفحتي البيضاء
فتعلمت النثر ومال قلمي للخيال وفن التشبيه والخروج عن النص ببلاغة ، فكانت قصصي حقيقة أغرب من الخيال
كنت أهوى" قصص سندريلا" "وقصص الخيال والأفلام الكرتونية" ،كانت تجذبني
بألوانها ورسوماتها الزاهية .. وإلى الآن تجذبني
كنت أتذوّق طعم القصة من خلال الغلاف أو
العنوان ، مما جعلني أقتربت للكتاب أكثر ...وأكثر، حتى أقارب إلى النهاية وأنتهي من قصتي فتنتابني بهجة
وسرور وفرحة لا توصف

قصتي ..كانت في يوم من أيام عمري، حينما زُرت أخي الكبيرو بُهرت بمكتبته الضخمة كان يمتلك الكتب الثريّة
النادرة ..منها العلمي... ومنها الأدبي ،وذلك بحكم دراسته العليا في
الماجستير.. وميوله لبعض الكتب العربية خاصة الكتب الشعرية والدووايين والقصائد... ولكونه
أخي الكبير كنت أخاف أن أقع في الخطأ، فيحاسبني حساب عسيرا، لذا كنت أنتبه على تحرّكاتي

وفي وطني العزيز- المملكة العربية السعودية- كانت الكثير من الكتب ممنوعة وما زالت ممنوعة !!
كان أخي يقتني الكتب من" لبنان والقاهرة" كنت أنظر إلى تلك الكتب
بشراهة وأتمنى لو أنها لي

و على الرغم من أنه أخي ..لم يكن لي الحق بأن أستعير أي كتاب من كتبه، إلا من بعد أن "أبصم على
ورقة تسليم ..و استلام" وذلك ليضْمن ويطمئن قلبه بأن ممتلكاته سَتردّ
إليه ، والأعجب من ذلك أنه كان يُدفّعني ثمن استعارتي أي كتابٌ من كتبه بقليل من الريالات ،وعند إعادة الكتاب يَرُدُّ
لي المبلغ، أما إذا ما تأخرت عن المدة المُحدَّدَة يَزيد من سعر
الكتاب المتَّفق عليه ، مما يَجعلني أعمل جاهدة على الانتهاء من كتابه و بأقصر مدة ، حتى أيقنت فيما بعد
أنه كان يَهْدف من ذلك بأن يَغْرس في فكري وذاتي مدى قيمة
الكتاب و المحافظة عليه كأسورة من ذهب... وعجلة أسابق بها الزمن
وكانت تلك القصة التي حدثت لي من صالحي ، بل استفدت منها وامتثلت بها ،حتى غدت كتبي من بعد سنين كعقد من اللؤلؤ
المنتظم، وبعد أن تخرّجت من الجامعة امتلكت مكتبة خاصة بي، تتكوَّن من قسمين : ...قسمم . للكتب المقروءة.. وقسم
يتضمن الكتب التي أسابق بها الزمن وأتحدى بها حواسي ، إلى أن أغذي قلمي
،وأقفز
به من كتاب إلى كتاب ،وأحصل على هدية أحقق بها ذاتي وأثبت بها وجودي
وفرحتي... فأتتقل بأدبي من بستان لآخر و أتعرف على الوجوه والأشخاض والزمن .. منذ القرون البعيدة إلى الوسطى إلى كتب هذا الجيل ، كان ذلك أسلوبي في عناق مكتبتي ،
ومن التقسيم والتنقل ... قفزت بفكري إلى "كيفية قراءة الكتب" ، كأن أقرأ ربع الكتاب
وأعيش مع أبطاله فأسكن معهم وأختار منهم من أحب، و ألبس شخصية من شخصيات الرواية كي أستطيع
أن أتابع وأعيش الحدث إلى النهاية ،
وفي يوم من أيام الأدب .. صُدمت بفكري ،الذي لم يستطيع أن يتابع رواية من أشهر
وأجمل الروايات ،ولم أعرف السبب ،لكن ما أعرفه أن عقلي توقف وتجمَّدَ فِكري، فرَفَضَت حواسي ذلك
الكتاب ،و بكيتُ بكاءا... متتابع، كنت أسأل نفسي بتعجب ،عن ذلك التناقض ،كيف لا أملك القوة ..ولقدرة.. والسيطرة .. على متابعة رواية من أشهر
وأجمل روايات "نجيب محفوظ "وهي" ثرثرة من فوق النيل"
!!
فَخِفْتُ على أدبي أن يَنْفرط مني ، وغضبت حينها غضبا.. كأمواج انتشلت مني قلبي المغسول المطمئن الصامت.
فقفزت من تلك الرواية إلى : "رواية و مؤلف " آخر .. ...وذلك لأتذوق من مائدة أخرى متنوعــة ، فانـتقيـت الكثير من الكتب المختلفـة،
وانطلقت منها إلى مائدة أشهـى، إلى أن علمت أن الكتب كأطبـاق "حلوة المذاق" أستشعرها بحواسي
و أتذوقها بطول نفسي الأدبي ، فمنها المرُّ الحارْ والذي يَكْتم أنفاسي.. ومنها الطيب اللذيذ...
هنا يا أهل الأدب كشفت عن سِرِّي مع ذلك الكتاب ، فتابعتُ بعدها طريقي الأدبي أسهل من ذي قبْل،حتى غدا
ذلك هو أسلوبي مع قلمي وكتابي ، والأجمل من ذلك أني حينما أنتهي من كلّ كتاب أقرأ منه صفحات
قلائل.. أعود بها إلى بداية الرواية ذاتها، وذلك لتسكن في ذاكرتي وألبس" رداء جميل من النقد" بطريقة متميزة
وبشفافية كأن أتنقل من بين المعاني.. والصور.. وتتوالي أفكاري بشكل فنّيّ ،فأكشف عن مدى قدرة
الكاتب أو
المؤلف على السيطرة على كتابه، وتوظيفه بطريقة ناجحة ممتعة هادفة ،وكيف يكون طريقة أسلوبه في الطرح ،والأجمل، الأجمل .. أن تكون منفردة
ويغطّي بها الكاتب ... "الشخوص والأحداث " في مساحة وافية من القيم
الاجتماعية والتجارب المتمثلة في مشاكل ..من حرمان وما شابه ذلك ..ومن أحداث من خلف جدار البيئة والتاريخ والزمن ..
من ثم يا- أهل الأدب -أنقشها الأوراق وألصقها من خلف الكتاب الذي قد انتهيت منه ، ولكن لا بد لي أن أبكي إن
توقفت الثثواني عند حرف من الحروف
إلى أن يختنق قلمي وأسرح بخيالي عن الكتاب الذي أقرأه ، ولكن كان ذلك حافزاً لي ،لأن أفجّر المزيد من
الحروف والكلمات فأكتب ..وأكتب ..
ومثلي مثل أي فتاة مراهقة كنت أبحث عن الشعر الغزلي والحر ويخفق له قلبي له .. كونه أسهل ومبسط

كان" ديوان نزار قباني.. شاعر المرأة "هو بداية طريقي، وقد جذبتني "المعلقات السبع كونها قصائد غزلية
" إلى أن تأثر أسلوبي.. وتمايل قلمي الميَّاس فوقعت في فخّ لم أستطيع الإِفْلات

منه وهو الحلم.. والتأمل.. والحب.. والخيال.. وتدفقّ الكلمات والإسهاب في المعاني ...
كانت حروفي تزقزق ملهوفة تدور حول نفسها، وتتساقط من حولي حبات اللؤلؤ بكلمات تَسْبح في بحر
هائج من الكتب،
ومن بين الدفاتر العتيقة، ومن بين طيّات الزمان ،وبلهفة الطفل الولهان ..و لهفة الأشواق كنت أنقش
الماضي وأسكب حروفي في كؤوس من الحاضر ،و أتزين بتاج من كتاب أقرأه

لأستفيد منه وأرسم به اسمي على عقود وسنين قد مضت .. كانت دقات قلبي تتسارع وكنت أشمّ رائحة الكتب وهي تدقّ
على أجراس قلبي ،ومن هنا التَحَمَتْ في حياتي روحان :
"زفراتُ قلمي و رداءُ حروفي" "وجسد كتابي ...الذي كنتُ ألتمس به حواسي" و أنطلق منه إلى
ثقافتي

فكانت أوّل رواية قد قرأتها هي رواية " بداية ونهاية" لنجيب محفوظ : ...كما قرأت ...القصص القصير
المُنوَّعَة... منها ما هو في
"الصفحات الثقافية والجرائد والمقالات" ومنها "القصص القصيرة" :التي أصطحبها
معي في صالات الانتظار.. ومنها التي تحلق معي في السماء ..وتتنقل معي من بلد لآخر ، لم أكن أحب الكتب المترجمة ! لذا لم تجذبني سلسلة عبير وغيرها،

إلى أن كتبت ...أول كلمات نثرية عن أمي وهي :
1"أغلى روح في الوجود ". ومن بعدها كتبت
2"شدو الحروف وبوح سحرأنثى عاشقة " وهي عبارة
عن حروف نثرية متمايلة .ومن بعدها كتبت
3"هديل حمامة من خلف نافذتي" وهي تجربة في حياتي
الماضية،
أما أول قصة كتبتها .......... هي " حب تتساقط منه الثلوج "


وإني لأرتشف بخيالي الواسع ليُبدع قلمي بالنّقْش على دفاتري، ويَبرع فكري بحُسْن اختياره و اقتناءه
ل"كتاب الشهر"،
فأعيش في أجواء أخرى يتقلّب فيها .. أسلوبي من ضوء حروفي
المقمرة ..إلى قرص الشمس الملوّن بألوان الغروب وألوان
الشروق.. ولكن أحيانا تكاد كلماتي تفقد ألونها فتــكون" ألوان مجهولة غير مرْئية" .. حينها أَبحْث يا -أهل الأدب -عن نفسي
بقلمي وعن ذاتي ،لأحصَل على طيْفٍ يُرسل لي ألوان قُرْمِزيّة متنوعة من أصفر وبرتقالي
وأحمر ومن زهور عباد الشمس .. وذلك خوفاِ من أن تمتَّص الكواكب الأخرى خطوط قلمي المتكاثفة
،والحقُّ ، الحقُّ، أن قلمي يتألم لتألمي ،فتدمع العين بحروفي وأنفاسي
وآهاتي ....
إلى أن كشف بهيامي وعشقي للقلم والكتاب عن ضوء القمر . فوقف بشموخ عند باب الشعراء
والكتَّاب، ورقصت في بساتين الحروف وأشجار
الرُّمان والسِنْديان ،فتساقط من فكري الواسع الرمَّان... والكلمات ..وأستلذّ اللسان بطعم كتب التّفاح بألوانها المنوعــة
كنت أذوب ..لإقتناء كتاب وقراءته ..أو كتابة حرف .. وكأني أمتلك قصرا من المعاني يحوطه خواطر وفنون الكون من أدب وقصص
والأعجب من ذلك.. يا أهل الأدب ...ما كان ينتابني أحيانا... عندما أكتب الحروف أو أقرأ الصفحات كنت أشعر وكأنها
فرض من الفروض ...أو واجب مدرسي ... مما جعلني أُخلص بسخاء ،فيتدّفق عطائي الأدبي في ليلي ونهاري
وحين ساعات الفجر ،حتى أكاد أُطارد بحروفي وكُتبي مواسم الربيع ...ومن بين البساتين
تتوهج أشجار أدبي، بأزهار النوار الوردي والأبيض "فأكتب بعاصفة هادئة" ،وأحاول بها أن "أُصَحّحْ تجاربي
الفاشلة" وأمسح دموعي الباكية وأشكل خطوطي
بحركات أهدم بها الخطّ الفاصل بين" الذات والعالم الخارجي " ،وأخترق الحواجز حتى تتشكل حروفي
وتنسج أناملي روح الطبيعة الإلهية وبمختلف المظاهر، مما يجعلني قادرة
بكل ثقة ..وإصرار ...عن التعبير عن أغوار
نفسي
فتغمرني السعادة والأمل وأسافر بين الفُلكِ وبين المعاني والخيالات والقصص الشاعرية ، فأنشد الحروف والكلمات بغناء مرتفع.. لأقطر
به ألوان من الأدب ، وأخطُّ الحروف ،وأنْقشها على جدار الأدب والزمن ، فتخفق الألفاظ وتذوب على
أوراقي وأزفُّ الكلمات والكتب لأهل الشعر والأدب
فأخطّ بها الأقاصيص العِجَابْ ، وأرسمها بتلاحم.. " وأكون امرأة تُصارع أنوثتها الأدبية ... للبقاء
والأبدية ..."ككاتبة وقارئة ومدمنة للقلم والكتاب" ، و أعصر الحروف والكلمات في مخيلتي لأعْبُرْ بها من خلال فكري
وأدبي إلى النجوم المتلألأة وإلى جميع الكتّاب والقرّاء المتثقف ...

وتتلهف الروح للعناق بشعاع الشمس و أهل الأدب.....
و بعد فترة قصيرة من إنجاز عملي أو مشارفتي على
نهاية الكتاب الذي من بين يدي ،أعيش في أمل على المدى البعيد من إنجاز عملي ،فألتمس بخيالي قُربي
للواقع..و أنطلق إلى نقطة لم يصلها أحد من قبلي، وأواصل في تحقيق ذاتي
ككاتبة لِيَكتظُّ حَقْل القَمْح الذهبي بحروف برَّاقة مُتماسكة تَعلو من فوق السماء السابعة ..ومن خلف سطح
الأشياء ،فيعود حينها "كوكب الأرض" فأَجْني المزيد... والمزيد من الأدب
من جمال قلمي وفكري ....وأكتب بقلمي المناضل أعلى درجات الصدق والوفاء ..
فأناجي بقلبي العاشق :
أيا كتابي... أيا قلمي ..هل من مجيب ..
إلى أن أبحث بمشاعري عن "قارئ... وكاتب " أفرش له أوراقي الذهبيّة المُمتدة للأُفــقِ وأدخل بحروفي إلى بستانكَ

[gdwl]أيها "الكاتب والقاص والناقد "نبــــــــــــــــيل عــــــــــــــــودة" والذي أتمنى أن أشاركه بأدبه قصة من
قصصه .. فهل لك أن تنقش من بعدي سيرة كتــــــاب من كتبـــــــكَ ..أو أولـــى خطواتــــك منذ الصغـــر....؟!
أتمنى أن لا أكون قد ضيقتُ عليك... فأنا أعلم أيها : الأديب والناقد والقاص" نبيل عــــــــــودة " أن وقتكَ ليس مُلككَ ...فاصنـــع ما
تشاء واختار من تريد... إن كنت بأوراقك منهك ... متعب في عملكَ

[/gdwl]
وأخيرا.. أعتذر عن التأخير والإسهاب ...و أتمنى أن أكون قد أرضيت ذوق. الجميع و كل.. قلم ..وفكر.... كما
سبق لي وأن
استمتعت معكم.. ومع ذكرياتكم ...وتجاربكم ..

تحيتي.. وتقديري.. للأديب" خالد مخلوف" على هذه الفكرة الراقية... وشكري للأديب "حسن الحاجبي" على اختياري من بعده..و سلامي وأشواقي للجميع ولمن هو
قَبلي ...ومن بَعْدي..

وأنا على استعداد بأن أسرد المزيد من الحكايا فهذه فكرة منفردة من نوعها ....

خولـــــــــــــــــــــــة الراشـــــــــــــــد
توقيع خولة الراشد
 [gdwl]

المواجــــــهة

إن كل ما نــحتاج إليـــــه بعــد الإسْستعـــانــة بالله

هــو استــخدام قــوَّاتــنــا المُـَـتعـددة الإتــجهات

فــي إســْعـادْ أنفســنا ودَعْــــم من حــولـــنا وحُـسْـن تــوْجــيــه مـشـــاعـــرنـــا
[/gdwl]
خولة الراشد غير متصل   رد مع اقتباس