عرض مشاركة واحدة
قديم 04 / 08 / 2011, 33 : 11 PM   رقم المشاركة : [15]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: القائد المُخطط للثورات العربية بالصور

الأخوة الغوالي محمد حليمة وحسن ابراهيم سمعون
ادين لكما بالإعتذار عما سقط سهوا بالتأكيد، من حيث ذكر الأسماء وجمعها في سلة واحدة،
مانشرته منقول من رسالة وصلتني عبر البريد الالكتروني، قمت بتصحيحها بالفعل، ولكن للأسف تم نشر الرسالة التي لم تصحح سهوا، فالشكر لكم على توضيحكم، موقفي صريح وواضح وأتفق معكم في الرأي.
يحق للشعب السوري أن يفخر ويعتز بسوريته وبقيادته التاريخية وبالنهج الذي أطلقه الرئيس بشار الأسد منذ ولايته الرئاسية ونعترف انه قد خبا وهجه أحياناً عند اشتداد الضغوط على سورية من كل حدب وصوب لثنيها عن دعم قضية العرب المركزية واستعادة الحقوق العربية القومية ودعم حركات المقاومة لدى الشعوب التي يستبيح العدو الاسرائيلي بشرها وأرضها وكرامتها وخيراتها كما في لبنان وغزة فلسطين.‏
لا يمكن تصور دولة كسوريا أن ترقى الى هذا المستوى من الحكم المتماسك والمقاوم دون أن تتوافر بنية إصلاحية ما في صلبها، المتضررون من موقف سورية المقاوم وكثيرون هم الراغبون في تحطيم إرادة سورية وتصميمها على حمل راية الكرامة العربية عالياً حتى لو تخلى بعض العرب عن حمل هذه الراية واستبدلوها برايات أخرى لا يجد العربي فيها أياً من رموز أمة العرب لذلك لجأ هؤلاء الى محاولاتهم اليائسة لتعكير الأمن في سورية.‏
سورية قادرة باذن الله على تخطي المحنة التي تتعرض لها والمضي ومتابعة الاصلاح الذي تشهده بقيادة السيد الرئيس بشار الاسد والخطوات الاصلاحية المتخذة ستعيد التوازن والاستقرار الى الساحة الشعبية الداخلية وستحقق للشعب السوري تطلعاته.‏
وسؤال أخي محمد حليمة : " ما الحل ..؟ ماذا امام الإنسان العربي الذي يعاني ما يعانيه من قسوة حكامه.. وطغيانهم .. وعدم سماعهم إلا رأيهم .. وعدم رؤيتهم إلا ما يرون هم ... ماذا يفعل وهو يرزح كل يوم تحت سياسة كم الأفواه ، وتعتيم الحقيقة ، وتحوير الوقائع ... ؟
أيظل ساكتا ، راضخا ، خائفا ، مترددا ، نائما ، أم عليه أن يناضل، ويبني قوته ، ليواجه فيما بعد الأجنبي وغيره ..
إن كان المفكرون العرب الأذكياء وذوو البصيرة النافذة ، يدركون الخطر الصهيوني اكثر من غيرهم ، ولا يرون غير إسرائيل ومن ورائها امريكا عدوا مستقبليا ، فعلى هؤلاء المفكرين ألا يكتفوا بالترويج لسياسة الرضى بالأمر الواقع فقط ، بل عليهم يفكروا ويعملوا ـ كما يفكر الصهيوني لدولته إسرائيل الكبرى ـ ويحاولوا ـ مع شبابهم ـ أن يخلقوا واقعا أفضل ..."

سؤال مشروع وخاصة والامة العربية تمر في ظروف صعبة ومصيرية ويحتاج ذلك الى فتح ملف خاص ليأخذ حقه من النقاش والحوار، وأقترح أن يكون عنوانه "كيف نخطط لمستقبل عربي، شروط وعوامل نجاحه".
تحياتي وتقديري
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس