عرض مشاركة واحدة
قديم 22 / 09 / 2011, 27 : 03 AM   رقم المشاركة : [32]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: الأعلام الفلسطينيون في الموسوعة الفلسطينية ( المجلد الثالث )


عبدالله شفيق الدجاني
( 1871 – 1927 )

واحد من رجلات الرعيل الأول في فلسطين , ولد في يافا للشيخ مصطفى الدجاني وتلقى أصول العربية والفقه عن والده وعن عمه مفتي يافا الشيخ علي ابو المواهب الدجاني وتعلم التركية في المدرسة الأميرية في يافا , ثم تعلم الفرنسية في مدرسة الفرير فيها . بدأ حياته الرسمية قاضياً في محكمة بداية يافا ثم انتخب عضواً في مجلس العموم في القدس ممثلاً ليافا التي كانت هي وغزة واللد والرملة تابعية لمتصرفية القدس . على أثر الاحتلال البريطاني لمدينة يافا اختير قاضياً لمحكمة الصلح واشترك في تنظيم المحاكم ثم انتخب عضواً في الجمعية الاسلامية المسيحية في يافا ترأس الوفد اليافي في مفاوضة حاكم اللواء العسكري المستر ليسنغ على أثر ثورة يافا سنة 1921 وكانت له مواقف جريئة في الدفاع عن القضية والرد على مزاعم ديزنغوف رئيس بلدية تل ابيب . مثّل يافا في المؤتمرات العربية الفلسطينية وانتخب أول عضو ممثل ليافا في المجلس الاسلامي الأعلى سنة 1921 وألف في يافا لجنة لامداد الثورة السورية الكبرى سنة 1925 وإعداد بيت خاص لايواء رجالات الثورة حين لجوئهم الى يافا وأسس الجمعية الزراعية لسبعين قرية من اقضية يافا واللد والرملة وانتخب رئيساً لها , وكانت تتولى الدفاع عن المزارعين امام سلطة الانتداب وأمام لجان التحقيق وتقوم بتوعية المزارعين وبالمطالبة بإلغاء الديون المستحقة عليهم للمصرف الزراعي في العهد العثماني , أسهم في إنشاء اتحاد التعاونيات للفلاح العربي وقد عرف بقوة الشخصية وبسط النفوذ والترفع ونبل الوجاهة .
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس