الاخ الراقي علاء ..
أدبك من شدة رقيه لم اعد أستطيع أن افرق بين الجد منه و الهزل
من منه الساخر و الجدي
لكن ما أتفق عليه مع نفسي هو انك بروحك الفلسطينية المحبة تستطيع ان تسخر قلمك الذهبي
ليسير في كل الاتجاهات و يرقب في ذكاء خارق كل التفاتة و كل همسة و كل تنهيدة
و يلتقط من الامور أرقاها و أفضعها حتى و لو بدت للعيان تافهة و دون معنى
نهاية موفقة ...
بكلمات بسيطة صورت رغبات و اطماع خفية تضرب بجدورها في عمق التاريخ
و هذا دليل أن الاهداف كلها كانت مسطرة قبل الآن بوقت طويل ..
شكرا على الحضور المميز دائما ..
و تذكر اننا في انتظار المزيد ..
فائق التقدير و الاحترام ..