رد: يوميات جريحة في صحراء بعدك / هدى الخطيب
توقفت كثيرا امام هذا الالم
الذي يصغر أمامه كل الم ووجع من قبح الحياة
لاتدرين أني تسمرت في هذه الصفحة كثيرا لأفكر
مانوع التهدئة أو المواساة التي تليق بهذا الذي أنت فيه؟؟
فلم أجد غير الدعاء ياهدى
من أجلك ومن اجل كل هذا الألم أن يبدل الله حزنك بفرح
وخوفك باطمئنان
وفزعك بأمن
وعجزك أمام المرض بمعجزة..وإن الله لا يعجزه ذلك
اللهم عجل ولا تؤجل بفرح هذه السيدة بعودة طلعت سالما..غانما
وأمنوا يا أصدقاء وصديقات لعلها لحظة استجابة
|