رد: ترنيمة العصر لحكاية بلا نهاية
ذكرتني قصتك بقصة بائعة الكبريت ، التي كانت تحلم بجدتها وتحس دفئها وحنانها
رغم أنها كانت ترقد على الثلج ،، ثم قررت الرحيل إليها ....
كذلك أعادت قصتك ذاكرتي إلى تلك الأيام التي كانت تروي لنا فيها عمتي قصة ، وعندما تنهي القصة
نتوسل إليها أن تقص علينا قصة أخرى ، فتضحك وتقول الفصة الجديدة في الغد!!!
لا أريد أن أغادر متصفحك ، فهنا عادت بي الذاكرة لعقد من الزمن .....
يا لك من مبدع " أ. رشيد الميموني "
ودي ووردي
|