رد: السرير كله لي
الأديبة نصيرة تختوخ
ووجدتني وهو ينتهي أحمل الهاتف وأركب رقما كأنني أكتب نوتة موسيقية.
أقرأ النصّ وكأنّه لوحة موسيقية متناغمة، كأن حصانًا يخبّّ فوق حبيبات الثلج ثملاً بتواتر الذكريات المحملة عبر حبال الهاتف
نص في منتهى الانعتاق
مودتي
|