أي هذا العزيز الغالي الذي افتقدته من زمن .. أي هذا الرائع الذي ما عدت أرى ملامح كلماته .. عذرا ان كنت لا أجدك أو لم تجدني فالأحداث تتسارع لا أملك أحيانا وقتا حتى لنفسي .. سعيد أنا جدا أيها الفتى القادم من ربوع الشام منتصرا و ممشوق الهامة مرتفعا .. لك كل الحكايا المضرجة ببقايا الحقيقة الموجعة .. لك مني بوحا عكس دواوين السلطنة .. دائما أنت امتداد للأرض الطاهرة .. دائما أنا أتشرف ببهجتك و معرفتك و ما تبقى من مسيرتك المدهشة .. تقبل ردي و امتناني ..