شاعرنا الرقيق
محمد الصالح ،،،
هو محيطك الدافئ
أشعل موقده الشتوي
ليرسل خيوطا
ألهبت المصقع في القصيد
حتى تزهر أفنانه ،،
و قراءة منك
كان لها الوقع الرقيق
أسكنته الجمال
فكانت سقفا ظلل الحرف
كرذاذ على جفاف ،،،
محبتي
و تقديري
و كثير من الود لروحك الشاعرة
الحمصــــي