رد: آخر السفن !
أستاذي الكريم محمد الصالح
لقد علق هذا النص بذاكرتي سريعاً، وقد تعودت سابقاً أن النص الذي يمسك بتلابيب ذاكرتي هو النص الذي أعيشه ليصبح جزءً من كياني
وفعلاً منذ الوهلة الأولى التي رأيت فيها هذا النص شعرت بأنه أصبح جزءاً مني وأصبحت جزءأ منه...
وقد ذكرت سابقاً لك حينما طرحت ديوانك، أن لكلماتك وقع كبير في نفسي
شكراً على هذه الرائعة أستاذي الغالي
تحياتي لك
|