إنسكابات يكتبها إغتراب وحزن أبيض .... الوقت المراق فوق لوحة الروح كان يقص اللحظة الحزينة ويحمل أقدس ماركة مسجلة على قلوب المغتربين في وضح الأوطان ( وحدي أحمل ثقل القصيدة ) ... ستبقى وحدك تحملها حتى مطلع الراحة .....فمتى وأين وماذا بعد ؟
محبتي خليل
حيدر الأديب