هديتك هذه ما هي إلا عناق أخوي بين شقيقتين هي سوريا الحبيبة و الجزائر
أتمنى أن يزول الكرب قريبا ... و تشفى الجراح قريبا جدا
حتى لا يظل جرح ينغص علينا عروبتنا ...
تستحق آلاف و آلاف كلمات الشكر و الامتنان مني و من عمق الجزائر التي اهديتها فلذة كبدك هذه ..
تقديري الشديد لك أستاذي الفاضل و الحمد لله على سلامتك و نورت المكان من جديد ..