شكرا للزملاء على كلماتهم الطيبة
ان فقدان سالم سيحفزنا على المزيد من العطاء لينتصر فكر سالم وطريقه التي لم تعرف قطف الراس امام المواجهات والتحديات السياسية والثقافية.
سالم كان استاذي الذي على يده دخلت عالم الصحافة والكتابة السياسية والفكرية... حين اختارني نائبا له في تحرير صحيفة تصدر 3 مرات اسبوعيا ( الأهالي) وكان كل المامي بعالم الصحافة اني كاتب قصصي غير متفرغ واعمل مديرا للعمل في الصناعات التعدينية...
ولي عودة لمسيرتي مع سالم / وماذا شكل سالم في واقعنا الثقافي والاعلامي والسياسي والفكري والنضالي والانساني .