أختي العزيزة شيماء
وأنا سأتناول معك اليانسون والبابونج وبعدها كم حبة مهدئ لتهدأ
أعصابي المستفزة من قراءة المقال الذي كتبه الباحث القاسم
عن برنامج إضاءات ولقاء تركي الدخيل مع ضيفه اليهودي بامتياز.
ولا يسعنا إلا أن نقول : لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ,
إلى متى ؟؟ إلى متى ؟؟
ولن أنسى شرب فنجان القهوة ليهدأ الصداع الذي أصابني .
شكراً لكِ غاليتي ويانتظار الأحبة .