عرض مشاركة واحدة
قديم 30 / 12 / 2011, 40 : 01 AM   رقم المشاركة : [39]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: ولا عزاء للسيدات .

صديقاتي وأخواتي
سعدت بتفاعلكم في هذا الملف وأشكر الحبيبة ميساء لأنها تركت لحروفنا مكاناً تبعثر أحزاننا
وصدقوني أشعر وكأن الحزن الذي صادقنا خف حمله قليلاً وليس كثيراً لأن هذا الحزن الكبير في أعماقنا
توزع على الجميع وهذا ما رايته من خلال هذه المشاركات الصادقة
الحزن أصبح يرافقنا فهو يتساقط علينا كما تتساقط أوراق الشجر في الخريف
الحزن يا صديقاتي أصبح يكتم أنفاسنا ويضيق صدرونا ويهشمنا كالزجاج
هل سيأتي اليوم الذي يبتعد عنا هذا الحزن و تذيب كل جليد الاحزان المتراكمه في داخلنا
ليس على الله بكثير ولكن لن ننسى من فقدناهم فهم في أعماقنا خالدون
سعدت بعودتك الحبيبة أستاذة نصيرة
وخف حزني بعودة الحبيبة أستاذة هدى التي بكلماتها حرقت قلبي ونزفت دموعي
أبعد الله عنكم وعنا الحزن
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس