عرض مشاركة واحدة
قديم 18 / 04 / 2008, 17 : 02 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

عبارات قطفت من بستان الحياة

من العيب أن يبخل الإنسان بالمال، ولكن أشد عيبا من ذلك أن يبخل بالعاطفة والحنان والحب ، ولهذا قدمه الله تعالى (( فذلك الذي يدع اليتيم * ولايحض على طعام المسكين ))
(د. سلمان العودة)

يدل حديث القصعة (توشك أن تتداع عليكم الأمم كما تتداع الأكلة على قصعتها .................الى قوله ولكنكم غثاء كغثاء السيل )
على أن أزمة الأمة آخر الزمن أزمة إتقان لا أزمة إنتاج فهل نتخلص من الافتتان بالكثرة إلى الاهتمام بالنوعية ؟

(د. عبد الكريم بكار )

يقول ابن الجوزي : فينبغي للعاقل أن ينتهي إلى غاية ما يمكنه ، فلو كان يتصور للآدمي صعود السموات لرأيت من أقبح النقائض رضاه بالأرض


فالقلب الطاهر – لكمال حياته ونوره وتخلصه من الأردان والخبائث – لايشبع من القرآن ، ولا يتغذى إلا بحقائقه ، ولايتداوى إلا بأدويته ، بخلاف القلب الذي لم يطهره الله
( ابن القيم تعليقا على آيلا 41 من سورة المائدة )


الطريق السهل دائما هو نقد الآخرين ، والطريق الصعب هو نقد الذات
(د. سلمان العودة


إن الذي يشك في كل إنسان لايثق به إنسان ، وإن الذي يتخيل الأعداء الوهميين هو الذي يفقد الأصدقاء الحقيقيين ويخلق الأعداء الحقيقيين

(مصطفى أمين )


قال أحد الزهاد : ما علمت أن أحد سمع بالجنة والنار تأتي عليه ساعة لا يطيع الله فيها بذكر أو صلاة فقال رجل : إني أكثر البكاء
فقال: إنك أن تضحك وأنت مقر بخطيئتك خير من أن تبكي وأنت مدل بعملك .




نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس