عرض مشاركة واحدة
قديم 31 / 12 / 2011, 46 : 05 PM   رقم المشاركة : [1]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

نشرة نور الأدب لآخر يوم في عام 2011

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/211252/lime-green-playboy-for-31000.gif');border:4px groove green;"][cell="filter:;"][align=center]

عام مضى ولن نقول وكأنه يوم، لأنه حمل أياما اختلفت ألوانها من النقيض إلى النقيض.
كان فيه فرح وبشرى ودمع ودم وكانت فيه نهايات تمنيناها أن لم تكن ثم تقبلناها وهانحن نحول أن نصنع منها بدايات.
كان في العام يوم عرف عددا مشهودا للزيجات لأن تاريخه مميز :11ـ11ـ2011ونتمناه أن يبقى ذكرى سعيدة في حياة أسر كثيرة.
أخذتنا الأحداث إلى بلدان عربية لفتت أنظار العالم وأسمعت صوت رفضها للظلم لكل الدنيا.
احترق البوعزيزي وأشعل أحلام التونسيين في إعادة بناء وطن جديد،نقي. ترفرف فيه العدالة والحرية ويغني أغاني الحياة كما رتلها الشابي.
إذا الشعب يوما أراد الحياة ***فلابد أن يستجيب القدر تناغمت معها أنا الشعب أنا الشعب أنا الشعب لا أعرف المستحيلا ولا أرتضى بالخلود بديلا .
وبكيت مصر وضحكت على وقع ثورتها التي كتبت في حب مصر ولحب مصر أجمل آيات العشق والولاء.
ظل العالم العربي في قلب نور الأدب وأحاديثه وأشعاره ،كما بقيت فلسطين أيقونته التي يرنو إليها مع كل حدث.
فلسطين والقدس وغزة وحيفا ويافا وصفد وربى الجليل ..أماكن من الممكن الدخول إليها من باب قصيدة أو من شرفة خاطرة أو معانقتها على سطور قصة شجية.
فلسطين في 2011كما في الأعوام السابقة محورية ومركزية في نور الأدب،تشتهيها العيون وتهيم بها الأقلام وتناضل من أجلها.
شاءت الأقدار أن يرحل أقارب أعزاء لأفراد نور الأدب وفارق عميد نور الأدب طلعت سقيرق الحياة جسدا ليبقى روحا وتاريخا وذخرا أدبيا وإنسانيا.
بالعزاء والكلمات الطيبة تواست أسرة نور الأدب وحاولت مواساة أهله وعميدة نور الأدب ابنة خاله ورفيقة دربه هدى نور الدين الخطيب.لكن سماء نور الأدب ظلت رمادية لوقت طويل.
تعلمنا الحياة كل يوم درسا ونمنح كل يوم فرصا وبخيط النور والأدب نحاول أن نرقع أحلامنا إن تمزقت ونبتكر أخرى كي نبقى في خضم الحياة والإنسانية وكي نحيا بجمال ونقاء و محبة.
كل عام وأنتم في الخير ترفلون وعن الغرور تبتعدون وبإنسانيتكم تحتفلون.
دمتم في رعاية الله وحفظه وتحت جناح رحمته ورأفته.

[/align]
[/cell][/table1][/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس