الموضوع
:
حين تعتذر السماء و تلتحف غموضها ..
عرض مشاركة واحدة
26 / 01 / 2012, 35 : 09 PM
رقم المشاركة : [
6
]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر
بيانات موقعي
اصدار المنتدى
: فلسطين
رد: حين تعتذر السماء و تلتحف غموضها ..
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة شهد
........................
[align=justify]
الأخ الكريم علاء ..
قد تكون أصبت في جوانب كثيرة في تحليلك هذا رغم أنه لم يمس الموضوع الأساسي ..
[/align]
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة شهد
[align=justify]
مجموعة أعواد ثقاب محترقة
النكبات ..
كل ما تفطنت له ثانيتها تسارع نوبات الاحتراق،
ثورتها .. رغم تعاقب الفصول ..
فاجعة الدمار التي حلَّت بها . . تَرصُد نزعتها في التفحم .. كطقل يُفَتِّش عن حقه في الحياة ..
[/align]
فهمت الآن ماهية قصتك أختي حياة
قصتك من العيار الثقيل
اختلط فيها العام بالخاص بطريقة احترافية...
لقد تركت لنا إشارات وكلمات مفتاحية كالكلمات التي قمت باقتباسها بالأعلى
شكرا لك على توضيحك
ردك جعلني أعجب بقصتك أكثر فأكثر
وللعلم هذا هو النوع الذي أحب قراءته في القصص القصيرة
القصة الإنسانية التي تخفي في طياتها عوالم خفية وتضرب 3 عصافير بحجر واحد!
أعدك في المرات المقبلة سأفكر ملياً قبل الرد :-)
ودمت لنا أختاً مبدعة
توقيع
علاء زايد فارس
عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..
الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع علاء زايد فارس المفضل
البحث عن كل مشاركات علاء زايد فارس