أخي البروفيسور حسني الكبير
يحبرني التواجد بينكم هنا في نور الأدب
ويسعدني حقاً أن أزاول الحرف بين عمالقة كأنتم
يكتسي بماهيتكم الراقية ألقاً وسحراً وعبيرا
الشكر الجزيل على الترحيب القلبي الذي أشعره قبالة أحاسيسي
وهذا لا يغفله أصيل كبير وإنسان من بلد السنديان العريق
هذا أخوكم الأصغر
محبتي كما تعلم