فنحن في عصر الردة والهمجية
عصر يُدعم فيه القاتلوتدانالضحية
وعدونا مختلفيخالف كل الاعراف
ويدوس القوانين الدولية
وفيخريطته لا توجد اهدافاً
غير الأهداف البشرية
فهذا نهج الأشقياء
وكل شئمتوقعمن قتلة الانبياء
(بعض ابيات من قصيدتي الى من يهمه الامر)
هكذا ارى عدونا ، لا يعرف الا القتل والظلم والدمار ، لا يحسب حساباً لأي قوانين او اعراف دولية
ماذا تتوقع سيدي من قتلة الأنبياء؟
قصة تلخص بين سطورها حقيقة واحدة وهي بشاعة المحتل الذي يجثم على صدر بلادنا ويعربد على ثراها ويلوث سمائها.
دمت مبدعاً ،
سلوى حماد