حسني الكبير
تراودني أفكار كثيرة وأنا ألمحك تدعو بلكنة السلام والوئام
على صراط الأنبياء كما أمرت رسائل السماء
الحق والحقيقة حسني الكبير أعداء الباطل والرياء وقوى الشرير الخبيث
وبما أن العقل هو الفيصل المميز بين هذين المسربين
غُيِّب وقمع وحورب على مر العصور..ولا غرابة
أيها الإنسان الصادق
كن من تكون.... أنت خالد بهذا الحرف النبيل والعميق
محبتي