شاعرنا السمعوني الحبيب
أردت أختم ليلتي بشيء يبقى في الحلق والبال لعله يشحذ همتي الشعرية التي بدأت تخبو
وها قرأت هذه الخريدة التي كتبت قبل ثلاثين عاما وكأنها رسمت هذه اللحظة
الجميل يبقى جميلا وإن طال عليه العمر
قصيدة مرسومة بفطرة عذبة لا يتخللها تكلف أو تصنع
هو الشعر أيها الشاعر النبيل
فشكرا لك