وطفنا قليلا
على الحزن
كان الفرح يا
صديقي ضئيلا
وطافت علينا الحكايا
تفتش كل الزوايا
بصمت ٍكئيبا
وهدهد عيني
دموع الحيارى
وأثقلني المستحيلا
ودندنني لحن أغنيةٍ حزينة
صرخت فكان صراخي صهيلا
يا أيها الموت تمهل
لأكمل ما قدبدأت
أراك صديقي
تستعجل الخطو
رويدا ً رويدا
ليكمل دمعي
على
منحدرات
العيون سبيلا
فما زال قلبي
الصغيرعليلا
مازلت لا أتقن
فن الكلام
وكل ما أتقنه
قال وقيلا
أيها الموت
دعني أكمل حلمي
ولو كان حلمي ثقيلا