عرض مشاركة واحدة
قديم 16 / 02 / 2012, 09 : 01 AM   رقم المشاركة : [10]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر

 الصورة الرمزية علاء زايد فارس
 





علاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: هكذا أريد الربيع!

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة شهد
أخي الكريم علاء ...
ربيعك هذا يقهر صمت الفصول .. أمنيات تجسد الشرعية في كل الشيء حتى في قطف زهرة من البراري باعتبارها الوحيدة التي تجسد الحرية الحقة ..
وجدت أمنياتك هذه فيها من البراءة ما يشبه أحلام طفل صغير ..
يتمنى أن يغادر الشتاء الشوارع باكرا بل إلى الأبد .. و تنزوي الحلكة و الظلام باكرا ..
حتى تضيء لوحة الشطرنج أمامه فيلعب حرا دون أن تفاجأه عاصفة ما أو إعصار موسمي أو زلزال بقوة قصف شهير .. أو حتى تجعله رعونة الرعود يفر بعيدا
ناركا وراءه ألعابه .. و أصدقاءه و الشطر الأخير الذي تغلب فيه .. و دور آخر يلي الفوز ..
سرني قراءة ربيعك هذا علاء .... و يا محاسن الصدف أن يتنازع الربيع الربيع في سنة واحدة ... قد يظهر ربيع آخر في أي وقت .. فهو عام ربيعي ولو في المصطلحات ...
شكرا على الأحلام الجميلة التي بسطتها كسياج نحتمي خلفه من وحشة الفصل الواقعي الذي نعيشه ..
شكرا على الجمال ..
تقبل مروري و كلماتي ..
تقديري ...

هذا الربيع الذي أنشده هو الربيع الذي افتقدته الطبيعة لعقود طويلة،
بعد أن نكبتها العواصف العاتية، وأحرقت أشجارها الصواعق، وأغرقها الفيضان من كل اتجاه....!

ونحن نريد أن نرتاح قليلاً من هول العاصفة
لا أن نجد زلزالاً يصنع صدوعاً في أرضنا لا تندمل!


شكراً أختي حياة على تعليقك الجميل
مرورك راقي ورائع كروعة روحك العذبة
دمت لنا أختاً طيبة
وكاتبة بارعة
تحياتي لك
توقيع علاء زايد فارس
 عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..

الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس غير متصل   رد مع اقتباس