صدقت يا فاطمة الجنوب الصادقة
ولا أخفيك أنني لم أصدم من الواقع
حيث أنني تربيت على مبدأ الإسقاط الرباني على الأمم
وكما كان لكل منها طغاته الذين شوهوا وأبادوا وحرفوا
كان فيها أيضاً من أعاد وانتفض وسار المحجة نحو النصر الموعود
سلم قلبكم ونبضكم أختي القديرة