رد: قارئة الفنجان
الغالية نصيرة تختوخ
نعم أنا أحلق بأعمالي للخيال مما يجعلني أسبح في أعماق كل أديب ، أنا أعلم أني أسهب ولكن هكذا هو
قلمي.. والحمد لله أن الفكرة وصلتك وهي فكرة المعاناة من صفحات الجرائد ولكن أنا لا أهرب منها
لأنها تلاحقني ،أنا فقط أعبر عن هذا الزمن الذي نعيشه، وإني بحمامتي نوعا ما
أحاكي السلام كما
أتجول بها لبلاد الأدباء و أحاول أن أفسر (الظلم في الفنجان) مجموعة معاني أحاول أن أسكبها في هذه
الخاطرة بعشوائية وحلم وإسهاب ...
تحيتي وتقديري لأدبك الراقي ...وسلامي للجميع ..أعتذر عن التأخير
خولة الراشد
|