الغالية الحبيبة الأستاذة هدى الخطيب
والله لقد عشتُ لحظات من الورع والخشوع والبكاء والاستمتاع بصوت آذان الفجر والتسابيح
بصوت الشيخ محمد صلاح الدين كبارة من طرابلس , وذلك من خلال وصفكِ وشعوركِ السمح
والطيب , وراقبتُ المشائين في الليل من وإلى المسجد .
رغم أنني صراحة لم أسمعه بالصوت لأنه للأسف اليوتيوب لا يعمل عندي .
أستاذة هدى أنتِ أروع من رائعة ودائماً تتحفينا بما هو جميل وممتع ورائع .
محبتي وتقديري .
