أَجْمَلُ ما في الحَياةِ أَنْ تَعيشَ بأمَلٍ مَعَ شُروقِ صَباحٍ كلِّ يوم جَديد ؛
فَهذا الأمَلُ يُعطيكَ نَشْوَة السَّعادَة التي تقودُكَ إلى مِنَصّاتِ النّجاحِ التي تَطْمَحُ لَها.
فَتَمْنَحُ حَياتكَ لَوْنًا وطعمًا آخر ، فَتُحوِّلُ سلوكيّاتِكَ نَحوَ الإيجابيَّة.
فالكلماتُ والعِباراتُ والجُمَلُ التي تنطِقُها تُعَبِّر عَن شخصيَّتِك إمّا بالسَّلبِ وإمّا بالإيجاب
فتخيَّر كلماتِك ولطفْها وانْطقْها في وَقتِها فشخْصِيَّتُكَ تعتمِد عَلى ما تَتَلفَّظ بهِ وَليْس بأغْلى ما تلبِسهُ
فقد قيلَ أنَّ رَجُلًا جميلَ المنظرِ وَالهِندامِ وَقَفَ أمامَ سُقراط يتبَختَر ويَتباهى بِلباسِه
وَيُفاخِر بمنظَره .. فقالَ لهُ سقراط: تَكَلّمْ ، حَتّى أراك !!