رد: دعوة للحياة
ابنتي الآنسة فاطمة البشر :
سررت وأنا أراك تعاودين حماسك القديم .. ذاك الذي افتقدته منك ، فافتقدت جزءا من
نفسي .
شكرا لك ، فقد لملمت صوتي ، فلم يضع في فضاءات العمر ، بل بلباقة مميزة في طبعك،
أصخت اليه ، وأنت مازلت تنزفين خيبة وجحودا .
شكرا لك ثانية ، وعاشرة ، ونبقى في فئ نور الآداب مع كل صادق محب.
|