شعرت بالارتباك أمام أربع ردود متتالية .. و كأني احترت أي منها سأقتبس لكني مع ذلك .
قررت أن أجاريك أخي العزيز رشيد و لا أقتبس شيئا .. حتى يكون الرد دافئا كما الدفء الذي زرعتماه هنا ..
أستاذي و أبتي الغالي الكريم محمد الصالح دوما حضورك راقي كشخصك و لمستك ساحرة كما هي العادة
أشكرك لأنك هنا .. لك امتناني الشديد و شكري و عرفاني ..
أما عن الأخ الكريم و أستاذي أيضا رشيد شهادتك اعتز بها جدا و أتمنى أن تعجبك باقي الأجزاء ففي كل مرة أضع جزءا أبقى متخوفة من ردّة الفعل ..
سعيدة لحدّ الساعة بكل ما قلتماه ..
لكما تقديري و عميق امتناني ..