رد: هذا الرجل نحبه ؛أ. حسن إبراهيم سمعون . عودٌ حميد
لا جفاف بعد اليوم في نور الأدب، اليوم يسقط المطر، اليوم، الماء والخضرة والوجه الحسن، سعداء بقدومك وفرحتنا كبيرة بعودتك سالما لأننا كنا خائفين عليك، ومع ظروف سوريا لا يأخذنا التفكير إلا فيما هو سيء، لكن الحمد لله عادت إلينا روحنا، عادت إلينا نفسنا التي كانت تتخبط وراء المجهول لمعرفة أخبارك، هذا أسعد يوم، نتمنى فيه من الله أن لا يحرمنا منك وعقلك المنير وأذبك الخارق، تحياتي القلبية أيها العزيز الغالي حسن ابراهيم سمعون.
|