سيّدة الأناقة الرّوحية .. الشاعرة المحلّقة بسماء الجمال و السّحر ..
دخلت صدفة قبل أن أعلم أن الموضوع يحمل توقيعك الأنيق .. فوجدت السّاحة أجمل و أرقى من العنوان الذي
حملني بكل سحره و طوقّني .. ثم تأتي الكلمات العميقة لتلفّني بمتاهاتها .. فلا أجد غير الانصياع راضية ..
قصيدة في منتهى الرّقة و العذوبة و السّحر كما هي روحك ..
تلك الصوّر المبهرة كما قال أبتي كان لها صداها الآخاذ .. في نفسي .. فما وعيت إلا و أنا أسبح بين السّطور علّني ..
أشعر ببعض من السكينة المزروعة هنا كحديقة من الزهور البرّية الجميلة ..
الغالية فاطمة .. أبدعت هنا و كفى ..
تحياتي و محبة لا تنتهي ...