غاليتي أستاذة هدى : كم هو سعيد الآن وأنت تكتبين له , أنا متأكدة من ذلك.
فهو الآن يشعر بقربكِ منه أكثر وأكثر , وانتِ عندما تكتبين في النبضات
الدافئة في شارع العمر التي تعودتما عليها سترتاح نفسك بعض الشيء,
اكتبي حبيبتي , وكلنا سعداء بذلك .
محبتي الكبيرة لكِ ياغالية .