رد: طقوس إنتظار ...
وعندما يلتقي العملاقان تنحنى الأحرف مودة وتقدير فكلاكما أخي عادل وأخي محمد بعض من وطني وكثيررررر من إعتزازى ...وكلاكما ترتفع بكما هامتى لأشعرني أناطح السحاب ...
لست أبالغ أخي عادل إن قلت لك أن نصيى الذي لا تضع عليه بصمتك تصمت فيه المعاني رغم صرختها وتظل تنتظر قدوم الأستاذ ليبعث فيها الحياة مهما كان نقده ...
وأما هنا فوجدتني بين أستاذين أحدهما ينافس الآخر في المكانة /التميز وحتى في محبة الآخرين لتجتمعا فأرى فيكما الوطن والشموخ ...
وبتثبيتِ منكما لنصيى / جودته / أحسستني أطير وأطير لا التيه غايتي ولكن غايتي أن أشعر قيمة حرفي ... وقد حدث
شهادتكما أستاذ عادل / أستاذ محمد تاج ووسام وأنني هنا بينكم فهذا كل الشرف
فمن القلب ألف شكر وللروح التي تعبق بالجمال ألف ألف سلام
|