الأستاذ رأفت العزي
تتبدى إنسانيتنا بأبهى ما فيها في الأحلام، لأنها تكون مطلقة عن تسلط الوجه النقيض... والعكس صحيح كذلك
أما ما قابلتني به من ترحاب وتكريم، وإضفاؤك على حكايتي جود دراسة وحسن تفسير، فذاك هو منتهى تطلعات الطفل الأدبي الذي ينشأ بداخلي
دمت سنديانة سامقة، وركيزة أدب أستند إليها في حبوي
عميق شكري وودي لشخصكم