أسحب كل كلام رميته جاهلاً بما قاستك به الحياة، فلا شيء أشد إيلاماً مما ذكرت
رحم الله فقيدتكم الغالية، التي ترنو إليك بكل فخر واعتزاز
وبما أن القاسي والأشد قسوة قد مرّا عليك... فما رأيك أن تكتبي رسائل إلى وقت من لون آخر
وقت تقفين على بوابة العمر تنتظرينه، يقف تحت نافذتك ويرنم لك لحناً مرحاً زاهياً على قيثارة السعادة
ننتظره إبداعاً قادماً، قريباً بإذن الله
دمت ودام لك كل الود والاحترام