أستاذتي ومعلمتي ميساء
قد كتبت هذه الخاطرة في مرحلة مراهقتي الأدبية عندما كان قلمي يتسلى بحكّ الورق، وللحقيقة لم أكن أعلم حينها أنه يمكن تحميل هذه الأوجه والاستنتاجات عليها، لكنها بقيت متميزة بأنها أولى خواطري المنكّهة بالتفاؤل، أمَا وقد أضفت نورك إلى نور القمر، فإن الخطاب قد أخذ أبعاداً أخرى... أجمل، وأعمق
كل التحية لك ، ولقلمك، ونورك
ملاحظة: يسعدني أن تناديني باسمي الأقرب، الأوضح دلالة على السعادة