الأخت العزيزة أستاذة آمنة محمود
نعم في هذا اليوم السابع عشر من نيسان هو ذكرى يوم الأسير الفلسطيني .
هؤلاء الأسرى هو تاج العز للعرب وللشعب الفلسطيني , فتحية إكبار وإعزاز
لجميع أسرانا وأسيراتنا في سجون الاحتلال , ولن تكتمل فرحتنا إلا بتحريرهم
ورؤيتهم في أحضان أسرهم وعائلاتهم .
كنتُ اليوم قد كتبتُ في هذه المناسبة الكبيرة والتي لا يمكن أن تُنسى في ملف
نادي الأسير الفلسطيني .
شكراً لك عزيزتي آمنة على فتح هذا الملف , ولكِ مني كل المحبة والتقدير
.