طارت بي قصتك إلى قسم القصة القصيرة زائراً لها للمرة الأولى
أستاذتي الفاضلة، أحببتها جداً
أحببتها لواقعيتها اليومية، وصدق تخبط المشاعر فيها الذي يؤرجحنا بين المبادرة في الإحسان والإحجام عنه
أحببتها لعفويتها، وبساطتها، محتفظةً بالحبكة والسبك القوي
أحببتها لخفتها، وقلة شخصياتها، وتفوقها رغم ذلك على الكثير من القصص الحوارية
أحببتها لأنها قصة قصيرة، بقلم لا نشبع منه إبداعاً