رد: نور الأدب في عيونكم
لم أصدق حين قرأت هذه الكلمات أن كل هذا الحب كان يسكننا
غلبتني الدموع وأنا أرى الأحبة يتوافدون ليدلون بكلماتهم الصادقة
كم كان حجم الحب كبيراً هنا في نور الأدب وأسأل نفسي كيف نسمح لأنفسنا
أن نبتعد عن هذا الحب ؟
معاً لنعود بكل ما نمتلك من محبة ومشاعر صادقة نحوك يا نور الأدب
صدقني لو لم يبقَ فيك إلا صفحة واحدة ما تركتك ولا استبدلتك
أنتَ الأول والآخر
وأنتَ الوطن ..
أنتَ الوطن يا نورالأدب ..
|