أستاذتي الدائمة، ومنيرة دربي الأدبي ميساء
قد صدق ظنك يا سيدتي، فملاكي الوحيد هي والدتي
عجيب هو أمر الأم حقاً! يضنيني التفكير في النظام الذي يحكم عواطفها، حتى خرجت بكل ذلك التفرد
أما سرّك، فهو محفوظ طبعاً، ولكنه كما أرى متاح لكل من يأتي ويقرأ هذه الرسالة :)
سيدتي العزيزة، أشكرك وافر الشكر على طيب كلماتك تجاه والدتي، وأنقل لك بالغ تحياتها فأنا أخبرها عنك دائماً
و ظهوري في زاوية أجمل البوح، هو تحول في مسيرتي جديد، وإنني أعتز بذلك أيّما اعتزاز
دامَ، ويدوم لك كل الود وبالغ الاحترام